تساؤلات البحث : • ما هو التباعد الاجتماعي ؟ • ما هو أثر التباعد الاجتماعي بين الأزواج على الابناء ؟ تبعاً لمتغير المستوى الاجتماعي ؟ الهدف الرئيسي : تبعاً لاختلاف المستوى الاجتماعي . - تنظيم البرامج الاجتماعية التي تساعد الاسرة على حل مشكلاتها. أهمية البحث : الزواج لغة:- وهو الفصيح، وعرفه غيره بأنه"عقد يفيد حل استمتاع كل من العاقدين بالآخر على الوجه المشروع" . لأنه يتوقى بهم . وهم غالباً يشتركون مع بعضهم في عادات عامة، فالتماسك الأسري هو محصلاً لعمليات مختلفة تمر بها الأسرة و ليست نتيجة لموقف من المواقف فهو عملية ذات أبعاد مختلفة تشكل من واقع التفاعل الدائم بين أعضاء الأسرة و وفقاً لمراحل حياتها المختلفة و هذا يعني أن التماسك الأسري يختلف من أسرة لأخرى و يختلف بالنسبة للأسرة الواحدة وفقاً لدورة حياتها . ٤/ الإعالة : أن الأسرة لا تعيش بمعزل عن المثيرات الخارجية لذلك فإن المساعدات و التدعيمات الخارجية تسهم في استقرار حياة الأسرة و الأقارب و الأصدقاء و المؤسسات الخارجية تلعب دوراً هاماً في حياة الأسرة ( كلاً من الزوجين ) و في تدعيم دورهما في الاستقرار الأسري . • خصائص و مظاهر الإستقرار الأسري : ثالثاً:التوافق الاجتماعي : فضلاً عن مقدار التشابه بينهما في القيم والعادات ومدى الاتفاق حول أساليب تنشئة الأطفال ، بَيْنَهُمَا تَبَاعُدٌ : تباعد ، تَباعَدَ : أَبعَد في تكلُّف والكُفْءُ : النظير والمُساوِي . لكننا بالاستقراء نرى أن التكافل المشدد عليه هو التكافل الديني فقط وليس المادي ؛ حي على الجهاد، التكافؤ بين الزوجين في الإسلام ومعظم القوانين لا تقيم التكافؤ بين الزوجين في شروط الزواج عملاً بالرأي القائل أن التكافؤ بين الزوجين ليس شرطاً معتبراً، ما خلا قضية فارق السن حيث تنص بعض القوانين على ترجيح رأي القاضي الشرعي إن كان فارق السن كبيراً بين طالبي الزواج. • التفاعل نتاج التراكمات المختلفة التي احتك بها الفرد ويؤثر ويتأثر بها ومن القضايا ذات القيمة في موضوع التفاعل قضية التلازم بين التفاعل والنشاط فيتحقق التفاعل بالنشاط المشترك للناس وفي ظل علاقات بين الافراد في منتهى التنوع (ايجابيه وسلبيه) . * يعرفه العلماء بانه ضرب السلوك الارتباطي يقوم بين فردين او مجموعه من الافراد فهو تأثر الشخص بأعمال وافعال واراء غيره وتأثيره فيهم. تستند مفاهيمها للنظرية الوظيفية البنائية التي تنظر للمجتمع على أنه بناء كلي،