محى الدين بن عبد الظاهر ولقبه ، هو عد الله بن رشد الدين أبوعمد عبد الظاهر بن نشوان بن عبد القاهر بر بدة وكته بو الفضل وقة لاضص حي الين، ونسيه المداي الوحي السعدي (3الصري ولة ووا"، ولزوحي نسية إلى وخح بن زباع اجذامي ونشاته مترجموه صورة كاملة عن حياته الأولى وملام نشته، غيرأئه نشأ في بيت علم وفقه عيي الدين عاش في درب بالقرب من خان المخليلى جنط الزراكشة العيق بالقاهرة . فعر إاسة درب بان عد الطاهو" عترا بكانه الأدية والاجتماعية : ثقافته ، وشيوخه ، وأصحاب التاريخ والسير")، ومن ينظر في ديوان رستله يلاحظ أنه زاخر بالمعانی الإسلمية والأغا والراكيب القرآية ما يدل على تقاقة اسلامية ثرية لديه، واطلاعه على الموبوث الشعرى، وأشعار من عاصروه، هذا فضلا عن تأثره بالقاضي الفاضل ورسائله، فقد حاکاه في بیانه وتأثر به في طريقته، " الكاب اناظم الاثرشيخ أمل الترسل ومن سك الطريقة الفاضلية في إنشانه ومن الحدثين لذين لاحظوا أثره بطرقة القاضي الفاضل في الإنشاء الدكتور وامتم يانشاء الفاضل فجمع كيرا من رسائله في كابه ستاء الفاضل من سئل القاضي الفاضل . وإتقان التشبيه والاستعارات في عبارات موجزة مشرقة موحية، النصال التى تليق بشرة السلاطين ولمراء في السلوك والأداب، كحمن اليشرة ورجاحة العقل، والنصح، )، كما عرف : صلاته بسلاطين الدولة وأدبانها، وأثرها في اتجاهاته الأدبية يدو أن إبن عبد الظاهر قد أنس في نفسه قدرة على الكتابة والترسل فالشحق بديوان الإنشاء واسلخ في سلك الوطائف الديوانية في زمن كل من النفر تطز 07اه وتل 958اه)، والظاهر بپیرس (8اه- 979ه)، وولديه بركة خان -(79ه- 78ه)، وسلامش (78ه- 78ه)، والنصو قلاوون (78ه وقد هيات له خدمته في بلاط المال واونم أن يكون على اتصال دالم بسلاطين زمن، وأن يسنم أرفع المناصب، وأن يصل إلى مكانة مرموقة في دولتهم، وأثابوه في كابه رسائل البشارة بالنصر، كما صار مقدم كثابه (1)الست الشريف في عهد الظاهر يرس، عمد، كان من جملة كتاب ديوان الإنشاء في عهد الظاهر يبرس (")، وترقى إلى وظيفة كاتب السر() في عهد المنصور قلاوون، ويويد هذا المنبر القلقشنلدي في حديثه عن بيان رتبة صاحب ديوان الإنشء، وقيه الجار في أول الدوة الملوية ، واول من لقب بكاتب السر، فيقول: "تارة يلى الديوان كاتب واحد يبر عنه پ (کاتبه لست)، ورما عبر عنه ب (كاتب الدنج)، ويقال لهم أنا في أيام الظاهر بيرس لاثة فر، وشاعت الاقدارأنيوفي الولد بل أيه سة 91(1) ينا انفرد القريزي ") وابن إياس الحنفي "3 بقوليما إن عيي الدين بن . وقد عاصر عميي الدين بن عبد الظاهر مرحلة الحروب الصليية والترية التي استرفت جزا ير تليل من حياة دولة المايلك البحية، ولب دورا خطيرا لم يتوافر لى كاب آخران يقوم به في عصره، فكثر تاجه في هذه الفترة بصورة لافتة للنظر، وغدت رسائله الا الماة على لسة لملو يأو السمواحرب، وتين العل، وكابة التعاليد والمواسيم. أهم الوثاتق التاريخية . لن أرخوالنده للرحلة فقد رافق عيبي الدين السلطان الملظفر قطز في حملته إلى الشام للتصدي للمغول، يداية من تصوير جيش لمسلمين وشجاعته وثبانه وقوة إيانه وتريصه وتصر وعدم اندذفاعه. وانتظاره لحظة القاء والالتحام. عهد ليه بم شجرة سب للأمير أبي العباس أحمد بن المسترشد باله العباسي، الذني اختار ببرس سنة 11ه خليفة للمسلمين عد مقتل الخلفة المستنصر باله، وكابه تويض اسلطتة عن اللك المنصور بولاية العهد انه علاء الدين على سنة 979 م الذى لقب باللك الصاح، )الشرية السلطانية الأشرفية)، كتبا عبي الدين جموعة من الرسائل الإشالية التي تعر فيها من تيد الكتابة الرسمية، وعبر عن عواطفه الشخصية ، وحاجاته النفسية، ولا سيما أنه أديب شاعر، وموضوعات مرحة نها رسالة طريفة علوها الدعابة ويفمرها التندر، تقلهر فيها روحه الصرية الفكهة، ومقدرته على التلاعب بالأفاظ وصوغ العاني، كتبها إلى الإمام شرف الدين المعروف باين غراب ، يعرض فيها بأحد أصدقائه من أدباء عصره هو جمال الدين الكبي العروف بالوطواط، وله رسالة أخرى طرفة يدعو فيها احد صدقاه إىحمام للمتع بلذة (")الستحاماجع بين الله والنار والصابون والأمواج ولم تشعله حياة الحرب والمعارك عن التمتع جمال الطبيعة الصرية، قد انعکست صور بساتينها وحيراتها ورياضها ونيلها وقصورها وعمرانها وحضارتها وگارها. على رسائله ، فاقبل عليها في شغف، يغزل بها، ويصور فضائلها ومفاتها في رسالله التي ضمت جموعة من اللوحات والصور البتكرة منها رسالة كتبها في وصف شمعة(")، واخرى في وصف قم جمام الصوفية اسمه يوسف (3)، تذكرنا برسالة عبد الحميد الكاتب في وصف الصيد، وضع عيي الدين عددا من الرسائل الإنشائية التي تكشف عن امتمامات أدية السجلات والراسيم ورسائل البشارة بالفتح والاتصار . وله شع حسن ما بين قصائد ومقطعات () في ديوان عخطوط في الأزهرية صنف عبي الدين سيرا لاثة من . "سلاطين الماليك الذين اصرم أولا : الروض الزاهر فيسيرة الك القاهر لم (تشريف الأام والصور في سيرة للك النصور "، وأخيرا الأنطاف الخفية من السيرة الشية الطاية الشفية "، ومنموفات يض الوضة البهية الزاهرة في خط المنية القاهرة"، و(لغرى الصواب في تهذيب الكاب *)، )الرحيم)، وله مقامة في مصر واليل ، أفق جمهور المورخين () على أن وفاته كانت بالقاهرة في شهر رجب سنة التين وتسعين وستماقة رحمه الله-، وقد جاوز السبعين، ودفن بترته التي أنشاها بالرافة،