توجد في القطاع الساحلي في دولة إسرائيل موانئ ومحطات توليد ومعسكرات ومحميات طبيعيةومناطق مفتوحة ومواقع سياحية وشواطئ سباحة وبلدات مدينية وقروية وغير ذلك.استعمال الأراضي والقرب بينها، إلى خلق تنافس على كل قطعة من أرض الشاطئ،ومن الأمثلة على ذلك أن مئات آلاف الناس يقضون وقتهم،حوالي ‏17 كلم من الشواطئ المعلنة كشواطئ سباحة (شواطئ يتواجد فيها منقذون(. مقاطع معينة من الشاطئ ونقلت إلى جهات خاصة تابعة لشرائح هكذا مثلا بنيت وأقيمت:مشاريع سياحية كالفنادق والشاليهات التي صادقت مؤسسات التخطيط على إقامتها بجانب الشاطئلأن الهدف منها هو خدمة الجمهور الواسع، ولكنها بيعت أخيرا كشقق سكنية فاخرة لأفراد معينين .هكذا حدث مثلا في منطقة المارينا في هرتسليا وأشكلون وفي أبراج شاطئ الكرمل.شواطئ السباحة المنظمة مع رسوم الدخول: إن إغلاق الشواطئ بالأسيجة ودفع رسوم مقابل الدخولإليها يحرم كثيرين من المواطنين من استخدام شاطئ البحر. حوالي ثلث شواطئ السباحة المعلن عنهافي البلاد اليوم هي شواطئ مع رسوم الدخول.بعد ذلك كله بقي اليوم أمام الجمهور في إسرائيل قطاع شاطئ طبيعي محدود جدا لا يترتب دخوله إذا نفذت خطط البناء المخطط لها على شاطئ البحر فقد يتقلص هذا القطاع أكثر وسيأتي يوم لا يبقى فيه للمستجمين مكان على الشاطئ