فالمعلومات عنصر مهم في علاقه الإنسان بخالقه ، وعلاقه الإنسان بمجتمعه وبيئته، وعلاقته المجتمعات ببعضها البعض في السياسة والاقتصاد وإدارة المصالح. والظاهرة التي تلوح أمامنا الآن- ونحن في بداية القرن الواحد والعشرين الميلادي— هي ان مجتمعات كثيرة عبر العالم كله تتغير ، ففي بلاد من أنواع مختلفه تلعب المعلومات دورا مهمات ومتزايد في الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية لهذه البلاد. بصرف النظر عند حجم الدولة او حاله التنمية بها، فالتغييرات التي تحدث في سنغافورة وتعدادها ٢,