يُؤكد النص على ضرورة تجنب الأحكام المسبقة، واعتماد منهجية مرنة تفترض إمكانية تطور المواقف. هذا يتطلب تجريد المواقف من تفاصيلها الثانوية، مع التركيز على جوهرها، وذلك لتجاوز التعصب واعتماد التفكير العقلاني.