رقم المسلسل اسم الطالب 133 كمال عبدالله كمال 3 134 كمال محمد كمال 4 135 كيرلس جرجس ظريف 5 138 مايكل سامى سعد 8 4- تتوالي العمليات 15 5- معارك خاضها 17 6- أوسمة وتكريمات 19 7- الثغرة و استشهاد الرفاعي 20 1- من هو العميد ابراهيم الرفاعي : اسمه بالكامل إبراهيم السيد محمد إبراهيم الرفاعي 1931 - 1973، من مواليد مركز بلقاس بمحافظة الدقهلية في 27 يونيو عام 1931، كان قائد المجموعة 39 قتال صاعقة خاصة في حرب أكتوبر وقتل فيها يوم الجمعة 19 أكتوبر 1973- 23 رمضان 1393 بعد أن ضرب المثل في الفدائية والشجاعة بالقتال. حصل على 12 وساما تقديريا لشجعانه. 2-النشأة: ولد إبراهيم الرفاعي في حي العباسية بالقاهرة لأسرة تنحدر من محافظة الدقهلية في 27 يونيو 1931، كما كان لنشئته وسط أسرة تتمسك بالقيم الدينية أكبر الأثر على ثقافته وأخلاقه. التحق إبراهيم بالكلية الحربية عام 1951 وتخرج 1954، وقد كان لدى البطل أقتناع تام بأنه لن يستطيع أن يتقدم مالم يتعلم فواصل السير على طريق اكتساب الخبرات وتنمية إمكانياته فالتحق بفرقة بمدرسة المظلات ثم أنتقل لقيادة وحدات الصاعقة للعمل كرئيس عمليات وأتت حرب اليمن لتزيد خبرات ومهارات البطل أضعافا، ويتولى خلالها منصب قائد كتيبة صاعقة بفضل مجهوده والدور الكبير الذى قام به خلال المعارك، حتى أن التقارير التى أعقبت الحرب ذكرت أنه "ضابط مقاتل من الطراز الأول، يميل إلى التشبث برأيه، محارب ينتظره مستقبل باهر. خلال عام 1965 صدر قرار بترقيته ترقية استثنائية تقديرًا للإعمال البطولية التى قام بها في الميدان اليمنى. كمحاولة من القايدة لإستعادة القوات المسلحة ثقتها بنفسها والقضاء على إحساس العدو الإسرائيلي بالإمن، فبدأ على الفور في إختيار العناصر الصالحة للتعاون معه. وبعد هاتين العمليتين الناجحتين، ومع الوقت كبرت المجموعة التى يقودها البطل وصار الإنضمام إليها شرفا يسعى إليه الكثيرون من أبناء القوات المسلحة، وزادت العمليات الناجحة ووطأت أقدام جنود المجموعة الباسلة مناطق كثيرة داخل سيناء، فصار أختيار أسم لهذه المجموعة أمر ضرورى، وأختار الشهيد البطل إبراهيم الرفاعي شعار رأس النمر كرمز للمجموعة، ومع نهاية كل عملية كان إبراهيم يبدو سعيدًا كالعصفور تواقا لعملية جديدة ، لقد تناقلت أخباره ومجموعته الرهيبة وحدات القوات المسلحة ، فبعد كل إغارة ناجحة لمجموعته تلتقط أجهزة التصنت المصرية صرخات العدو وأستغاثات جنوده ، بساله وشجاعه المجموعة 39 قتال للاسف لم تجمع حتي اليوم نظرا لانتساب جميع افرادها للمخابرات وطبقا لمبدأ حمايه هوياتهم لم يتم نشر موسع لعملياتهم . وقد يكون ما أعلمه عنهم ضحلا للغايه ولايذكر. وكانت النتيجه ان اسرائيل تقدمت باحتجاج لمجلس الامن في 9 مارس 1969 ان قتلاها (تم تمزيق جثثهم بوحشية). كما ان المجموعه 39 قتال هي صاحبه الفضل في اسر اول أسير اسرائيلي في عام 1968 عندما قامت اثناء تنفيذ احد عملياتها باسر الملازم الاسرائيلي داني شمعون بطل الجيش الاسرائيلي في المصارعة والعودة به للقاهرة دون خدش واحد. وكانو اول من رفع العلم المصري في حرب الاستنزاف علي القطاع المحتل حيث بقي العلم المصري مرفرفا ثلاثه اشهر فوق حطام موقع المعدية رقم 6. وفي 22 مارس 1969 قام احد افراد المجموعه القناص مجند أحمد نوار برصد هليوكوبتر عسكرية تحاول الهبوط قرب الموقع وبحاسته المدربة ومن مسافة تجاوزت الكيلومتر ونصف اقتنص راس احدهم وكان القائد الاسرائيلي العام لقطاع سيناء. كانوا الفرقة الوحيدة التي سمح لها الرئيس جمال عبد الناصر بكسر اتفاقية روجرز لوقف اطلاق النار عندما تم تغيير اسم الفرقة من المجموعه 39 قتال الي منظمة سيناء العربية استردوا شاراتهم ورتبهم العسكرية واسمهم القديم (المجموعه 39 قتال) صباح الخامس من اكتوبر 1973 عندما تم اسقاطم خلف خطوط العدو لتنفيذ مهمات خاصة واستطلاعات استخبارية ارضية تمهيدا للتحرير واطلق عليهم الجيش الاسرائيلي في تحقيقاته فيما بعد مجموعه الاشباح. فقط ظلت هذه المجموعه تقاتل علي ارض سيناء منذ لحظة اندلاع العمليات في السادس من اكتوبر وحتي نوفمبر ضاربين في كل اتجاه وظاهرين في كل مكان، ثم يعود ليدك مطار الطور في 14 اكتوبر ثم ابار بترول الطور في 15 و16 اكتوبر (كانت للجمات علي آبار البترول اثر قوي في تشتيت دقه تصوير طائرات التجسس والاقمار الصناعيه الامريكية وهو تكتيك اثبت فعالية. 3-الترقية الاستثنائية و القيادة: أتت حرب اليمن لتزيد خبرات ومهارات البطل أضعافا، ويتولى خلالها منصب قائد كتيبة صاعقة بفضل مجهوده والدور الكبير الذي قام به خلال المعارك، حتى أن التقارير التي أعقبت الحرب ذكرت أنه ضابط مقاتل من الطراز الأول، جرئ وشجاع ويعتمد عليه، يميل إلى التشبث برأيه، محارب ينتظره مستقبل باهر. خلال عام 1965 صدر قرار بترقيته ترقية أستثنائية تقديرًا للإعمال البطولية التي قام بها في الميدان اليمنى. عد معارك 1967 وفي يوم 5 أغسطس 1968 بدأت قيادة القوات المسلحة في تشكيل مجموعة صغيرة من الفدائيين للقيام ببعض العمليات الخاصة في سيناء، فبدأ على الفور في اختيار العناصر الصالحة. وبالفعل تصل المجموعة فجر التاسع عشر من أكتوبر في نفس الوقت الذي تتغير فيه التعليمات إلى تدمير قوات العدو ومدرعاته ومنعها من التقدم في اتجاه طريق ('الإسماعيلية / القاهرة'). وعلى ضوء التطورات الجديدة يبدأ البطل في التحرك بفرقته، فيصل إلى منطقة (نفيشه) في صباح اليوم التالى، ثم جسر (المحسمة) حيث قسم قواته إلى ثلاث مجموعات، أحتلت مجموعتين إحدى التباب وكانت تكليفات المجموعة الثالثة تنظيم مجموعة من الكمائن على طول الطريق من جسر (المحسمة) إلى قرية (نفيشه) لتحقيق الشق الدفاعي لمواقعها الجديدة. وما وصلت مدرعات العدو حتى أنهالت عليها قذائف الـ (آر بي جي) لتثنيه عن التقدم، • الدفاع عن مدينة بورسعيد 1956 • عمليات الصاعقة في حرب اليمن • عملية نسف قطار حربي للجنود والضباط الاسرائليين في الشيخ زويد • عملية نسف مخازن الذخيرة في الشيخ زويد 1968 • عملية ضرب مواقع العدو الإسرائيلي في شرم الشيخ ورأس محمد في 7 أكتوبر 1973 • عملية الإغارة على مطار الطور في 7 أكتوبر 1973 • عملية منطقة الدفرسوار في 19 أكتوبر وتم منع العدو من التقدم في اتجاه طريق ('الإسماعيلية / القاهرة') 6-أوسمة وتكريمات: • نوط الشجاعة العسكري من الطبقة الأولي 1960 - 1968