اله من مَرْض خطير! ها لم الأول ادي يغب فيهاإفراهيمٌ عن منوْسَهفي اليد إِسْتَفاقَ هذا الصَّباحَ عَلى حُمى مُرْتَفِعَة» وَحَبَاتُ عَرَقٍ كَنفَة على جَبينه وَوَجْتيه ظَلَيَة : عش في مكانهء وَيَْدي كلام يَْرْجُ مِنْقَمِهِ تطعا بضْعويَةٍ. البق أمّه إلى بقع . قالت الْأم: يا إلَهِي! ما هذا الذي أَصابَكَ يا وَلّدي؟! نع شالك إثراهيم: فيها. ِيْراهيمَ الضّحيَ) م أَحَدَث انها إلى ممصن ال قالث؛ وهِيَ ُحدْتُ تنْسَها: ! يها خلال بن مُصابٌ بِمَرَض (اللّيشْمانْيا). قالك أ رايم : وما هذا الْمَرَضٌ؟! هَلْ مُوَ الي يْصيبٌ أَطْفالا في لق كُنَّ عام؟! قالّتِ الطَبيية؛ وَِيَ تر تظَارتها: مِثْلَ القطاط وَالْكِلاب وَالنّعاِب وَالْجَوْذان. وَهُوَيُصِيِبٌُ هذه الكََواناتِ عَنْ طرق ذُبابَة الْمَؤْجودةٍ في مجذوع الْأمْجارِء وَاَْماكن الطَليلَة الطب وَالْحُقول. اودنن قالّث أ إثراهيم؛ وَهِيَّ تو انها الذي طَلَّ مُشتلقياً على السرير: كانَ طني في مَكَلّهِ يا إبراهيمٌ؛