ج7 بعد معرفة أبى جهل بنجاة الرسول  ذهب إلى دار أبو بكر ومعه جماعته. فتحت أسماء الباب : لم يملك أبو جهل نفسه من شدة الغيظ ، فهوى على وجه أسماء بيده القوية ولطمها على وجهها لطمة وصلت إلى أذنها فشقتها وسقط القرط منها ، أما أبو جهل فقد انسحب فى خزى وعار ،