وعلى ما يبدو فإن الشعورالسليم بالهوية هو شيء شديد التعقيد ويتغذى من مصادر من الشعور بالتجذر في الوطن أو الأسرة أو الشعب أو الجماعة الدينية، في الاعتراف الذي نخبره في علاقاتنا الخاصة وأدوارنا العامة، كذلك يمكن للأمور المختلفة جدًا أن تزعزع هويتنا - عدم فكيف يفترضللمرءأن يصفشيء هو نفسي وجسمي واجتماعي في الوقت نفسه، إنه لمن المثير للدهشة، تحت كم من المظاهرالمتنوعة وصف إيركسون الشعوربالهوية، فعندما يتحدث إيركسون عن «إيجاد الهوية» لشاب ما أو لمريض سليم وعندما يصف «أزمة غير أنه تظهر بعض التناقضات والثغرات، عندما يقارن المرء كل متر ً ابطا. فإيركسون يدخل مفاهيم مختلفة للهوية، «هوية الأنا Identity-Ego «أو «هوية الذات Identity-Self «أو «الهوية الشخصية Identity personal «أو «الشعور بالهوية فهو يصف «الهويةالسلبية»اللاشعورية وكذلكالخبرات الدينيةالحدودية«للهويةالوجودية»،