وصل عبد الصمد إلى بلد الحرمان و طرح عدم التواصل باللغة الألمانية مشكلا كبيرا أمامه لكنه بدد ذلك باقباله على دراسة لسان دولة الاستقبال في زمن لم يتجاوز بضعة شهور و يرى عبد الصمد ان اشتغاله في حقل التربية و التكوين بالمغرب قد دعم اندماجه في المجتمع الالماني لان ضوابط التعامل مع الناس تبقى هي نفسها ان توحدت اللغة تخطى عبد الصمد بندحو الاختبارات التحضيرية و حضي بالقبول في الجامعة من أجل دراسة الهندسة الصناعية على أيدي علماء بارزين في هذا المجال و حرص خلال سنوات التكوين على مختلطة الطلبة الالماني