بكم جميعا في رحاب الجامعة الليبية الدولية. سعادة السفير الدكتور محمد حسن برا. وساد كل من السيد رئيس جاك، الأستاذ محمد سعد مبارك أن أنقلها إلى حضراتكم، أنه لن يتمكن من الحضور بسبب ظرف اجتماعي صحي دقيق، حيث دخلت زوجته إلى العناية. وكان يتابع معي تفاصيل هذا اللقاء الذين صقله. ولكن قدر الله وما شاء فعل، وأدعو الدكتور مفتاح طويل مدير إدارة التعاون الدولي والأكاديمي بالجامعة الليبية الدولية ليلقي كلمة الجامعة ترحيبا، سعادة السفير الدكتور محمد حسن من برا، إنت تحكي نخدم وصل؟ تمام. حقيقة. وأقل من ساعة. كنت جنبا، دبلوماسية، سياسية، ثقافية. قامة كبيرة جدا، أنا تشرفت على الصعيد الشخصي بأن عصرت مرتين، المرة الأولى كنت موظف صغير في الاتحاد الدولي الهلال والصليب الأحمر في الأردن. في ظرف كان حقيقة صعب جدا على البلاد بأمانة أنك تشوف الزخم، يعني هذا كان يعكس. والحضور والإقناع. لي كان يتمتع، واخصة وصديقي العزيز سعادة الدكتور محمد البري، ومع صارت فترة أطول. كنت أنا رئيس بعثة الصليب الأحمر هناك. و عطاني حقيقة شعلة كبيرة جدا من النشاط. من الدعم، لم أكن مثل الدولة الليبية في ذلك الوقت في هذه المناسبات، ولكن كان دائما حضوري هناك يعطي آه إنطباع آخر يعني بصفتي بصفتي في ممثل للصليب الأحمر، يعني ربما إذا كان سمح لي نقول فقط الدكتور لأنك نحو رانا بصفة الدبلوماسية ثانيه، ااا الفئة المثقفة، الفئة السياسية. أثرت معاه مجموعة من الحواري، آه، اوو. mais الإثر، بالبعد الاجتماعي، يعني كاع لنا كلنا أمل كلنا شروق للاستماع إلى هذه السيرة الرائعة، أشكركم. و ادعوكم للإستماع و المداورة والنقاش إن شاء الله دائما طيبين. و أجد ni أود أن احييكم من جديد أنكم جئتم هنا. انحيازنا للثقافة. منذ تأسيسها على إي داء الشأن الثقافي، أهمية كبيرة. بل وجعله في مقدمة شغالاتها وسياساتها في مشاريع متواصلة، نهض بها إما منفردة، في هذا المساء. ينعقد هذا الغطاء، الذي يؤاخي بين الدبلوماسية والثقافة. في حضرة لاباقى واللياقة؟وسيرى الممتدة السيرة الذهنية ألذ أخرى.