إلا أن المساهمات في هذا العصر ترسم المناظر الطبيعية المتنوعة التي تحتاج فيها القضايا الخاصة بالتحضر العديدة التي أثيرت إلى مزيد من التحليل. ونظراً لكون أعداداً كبيرة من البشر تميل إلى التزايد بمرور الوقت، خاصة مع تحسين الخدمات الصحية التي زادت من أعداد المواليد، وهنا بدأت تظهر ما يسمى بالمناطق الحضرية والتي غالبا ما يتوافق هذا النوع من النمو مع التحول من طريقة لتنظيم العمل إلى وغالباً ما تتم مناقشة التحضر بالإشارة إلى البلدان التي هي حاليا في طور التصنيع والتحضر، لكن جميع الدول الصناعية شهدت التحضر في مرحلة ما من تاريخها. وهي مدينة يزيد عدد سكانها عن 10 ملايين نسمة، تعرض لتغيرات اجتماعية متعددة نتج عنها تطور حضري كبير،