أهم أنواع الأحجار الكريمة وفوائدها: الألماس: يُساعد في تفتيت حصوات الجهاز البوليّ، وعلاج مشاكل الجهاز الهضميّ، وكذلك تعكُّر المزاج، والألماس هو أجمل وأثمن الأحجار الكريمة ويأتي بثلاثة ألوان الأصفر والأبيض والأسود، وقد يكون شفافًا بلا لون، كما له دور في منح الجسم النشاط وتقوية المناعة. المرجان: يُعالج مرض الجذام، وقرحة المعدة وذلك باستخدام مسحوق المرجان ممزوجًا بالعسل، كما أنّ له قدرة في تحسين الحالة العاطفية لدى من يرتديه. كما أنه يُعتبر مضاد للحساسية. الفيروز: يُستخدم لعلاج خفقان القلب وتقويته، وقد حاز هذا الحجر الكريم على شهرةٍ واسعةٍ إذ كان يُعتقد بأنّه يجلب الرزق ويُبعد الحسد عمّن يرتديه. حجر القمر: يُساعد في مقاومة الاضطرابات الهرمونيّة الأنثويّة ومشاكل الحمل والعقم. حجر الجزع: يُستخدم لإيقاف نزف الدم وعلاج اليرقان وتسهيل الولادة. حجر الأوبال "عين النمر": يعمل على تهدئة الأعصاب ومنح الجسم النشاط ومقاومة الربو وله دور في تقوية العظام، ويمتاز بوجود ذرات برونزية جميلة تتداخل مع لونه البني. حجر اللازوريت: يعمل على تسكين الألم. اللؤلؤ: يعمل على علاج مشاكل سن اليأس، كما له دورُ في الحفاظ على صحة الأسنان وكذلك العينين، ويُستخدم اللؤلؤ في علاج الإسهال والأزمة الصدرية ويُقوّي الأعصاب. حجر السيترين: يُستخدم لمقاومة العصبيّة والقلق والإجهاد، كما أنّه مُفيد لمرضى السُكري. اليشم: يُستخدم لعلاج الكليتين كما أنّه يعمل بمثابة مُهدئ ضد القلق والخوف. حجر السربنتين: يعالج الشقيقة "الصُداع النصفي" حجر الزفير: يمتاز بلونه الأزرق الذي يمنح الشخص الراحلة النفسية، وله قدرة عالية على امتصاص الأشعة التي تُثار في نفسية الشخص، ولهذا يُمكن استخدامه كمُهدئ للأعصاب. حجر أونيكس: يعالج العظام ويعمل على مقاومة التفكير السلبي. حجر الأثمد: يعمل على تقوية أعصاب العين والمساعدة في التئام الجروح والتقرحات، يُساعد في الحفاظ على صحة وجمال الشعر وجفون العينين. الزمرد: يعتقد البعض أنّ له قدرة في حماية من يرتديه من الحشرات السامة، ويتميز الزمرد بلونه الأخضر الجميل الذي يُريح العين عند النظر إليه. كما يُستخدم كعلاجً للفيروسات التي تُصيب المعدة وكذلك الكبد، كما أنه يُنشط الذاكرة، كما أنّه مُسكن للألم. العقيق: له عدة ألوان، ولكل لونٍ دور مختلف في علاج المشاكل الصحيّة حيث إنّ اللون الأحمر يُحسّن الحالة النفسية ويُقاوم مشاعر الضيق والهمّ، أما اللون الأخضر فله دور في وقف النزيف،