يُخفي الأب (راشد) عن أمّه ) خبر زواجه العرفيّ ب جوزافين). تباغتها بالسّؤال مُقرّرة سلقًا أنّ الخادمة قد مارست الفاحشة مع تُنكر الأمّ (غنيمة) بفعل الصّدمة. الإنكار يستمرٌ لسنوات وربما لا ينتهي حتّى ولو انتهت الرّواية ثم تحدث المصادمات بين الاين (راشد). وأمّه. وينتهي الأمر بحجز تذكرة طائرة لامرأته الفلبّينيّة ليرخّلها هي إلى جنّته المفقودة؛ وتقراً بعضها ل: (هوزيه) أو (خوسيه) أو (عيسى) وتستمرّ في تمّنية ابنها