أصبح العالم بأسره في القرن الحادي والعشرين ضيقًا ومتاحًا ومشتركًا ومألوفًا لجميع الناس الذين يعيشون على هذه الأرض حيث تستخدم اللغة الإنجليزية كلغة مشتركة على الرغم من وجود بعض الاختلافات في العادات والثقافات والتقاليد والمناطق والجوانب الخصوصية. وبما أن اللغة الإنجليزية تتمتع بخصائص مشتركة، فقد تم قبولها كلغة عالمية بين المتحدثين بآلاف اللغات المختلفة. ومن أجل الحفاظ على العلاقات الدولية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والأعمال التجارية والتعليم والسفر والسياحة وما إلى ذلك، تخدم اللغة الإنجليزية الغرض منها كلغة مشتركة ولغة عالمية.