وكانت بدع بنت سعود المحطة الثانية في هذا الطريق، وإنها - على الأرجح - عملت على تأمين سير القوافل التجارية عبر هذا الطريق الذي اهتمت به المدن الزراعية الأخرى وعليه يمكن القول بأنه كان هناك نظامًا متعدد الثقافات يمتد عبر المنطقة كلها في ذلك الوقت.