٢٩ ( هم يسمحون لنا فلنسسح تهم { هم ي محون لنا يبتاء الماحي فلماذا لانسمح لهم يناء الكنائس؟ وهم ي محون للملمين بالدعوة إلى الإسلام فلماذا لايمح لهم بمثل ذك؟ وهم يهنئوننا بأعيادنا الديية فل ١ذا لا قابلهم بالمثل؟ ومقولأت أحرى تكرر المعنى ذاتهت كما أن غير المسلمين يفعلون معنا ميثا فلماذا لاقابلهم بالمثل فنفعل لهم الشيء نفسه؟ ا هذه المقولة ي تند إلى ما يتوهمه مندرجا نحتا قاعدة العدل المعروفة، فإذا أحن إليك شخص ما عليك أن تقابل إحسانه بإحسان، J أن مقتضى الفضل الأحلأفى هنا أن تتجاوز هدا فتعامل الناس كما تحب أن وبعيدا عن مناقشة يعفى القراءاُت، الغربية بألوان س التسامح تتجاوز حقائق الواغ، النظامية الإجرائية الموجودة عندهم، محن ما كان من أعرالهم وتقاليدهم وأديالهم وما كان وافدآ علهم منها، ذلك إلى مصادرة عدد من الحقوق، كأن يفرصوا عالي السالخين ما يخالفح دينهم، أو أوغير ذللثح. وتحديد الحق والباطل، فلا يصح أن يخضع لضغعل الحالة الف ئة والهوى