1. موقع تراث عالمي: أُدرجت المدينة ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو عام 2000 كجزء من “مواقع أرض اللبان”، يضم الموقع متحفًا حديثًا يعرض تاريخ تجارة اللبان ودور ظفار في التجارة البحرية القديمة. هذا المتحف يُعتبر نقطة جذب مهمة للزوار. حيث كانت تُعد مركزًا رئيسيًا لتجارة اللبان والاتصالات البحرية. يُتاح للزوار التجول بين أطلال المدينة، بما في ذلك بقايا الأسوار، التنوع البيئي والجمال الطبيعي: الموقع يقع ضمن نطاق طبيعة خلابة تجمع بين الشواطئ الجميلة، مما يجعلها وجهة مميزة للسياحة الثقافية والطبيعية. تُنظم في الموقع فعاليات ثقافية ومهرجانات تسلط الضوء على تاريخ اللبان وأهمية مدينة البليد في التراث العماني. التطوير السياحي: • تحسين البنية التحتية للموقع. • إنشاء مرافق خدمية وسياحية جديدة.