وكذلك لا يمكن أن يعرض عن حالات التغيير العمر والعقل. فقام كبار الصحابة والتابعين بنقد المرويات عن طريق المعارضة بروايات الآخر أو عرضها ب القرآن الكريم أو مطالبة الشهود وذلك لصيانة الرواية من الوهم والنسيان. إذا سمعوا الصحابة حديثا لهم به علم شهدوا لذلك الراوي بالصدق والحفظ.