أهمية أخرى تتمثل في توعية الوالدين صحيا، و االبتعاد عن شرب الكحول و التدخين، المختلفة. و قدرته على استيعاب مع طفلهم، و محاولة تنمية جوانب النقص لديه حتى ينمو سليما. عدم انسجامه، فإذا كانت النواة سليمة صلحت الثمرة. أساليب سلوكهم، و انسجامهم مع الوسط المحيط بهم، و استعدادهم للعملية التعليمية، كما أن المدرس يستطيع أن يميز الفروق الفردية بين التالميذ، على هذه األمور. و يشير إلى أن كل فرد ينمو بطريقة و أسلوب خاص به، نموه من الناحية الكمية و الكيفية، في العمر الواحد تقريبا. ،2007 ص23-22( فهمه لذاته و لآلخرين من حوله. و االنحرافات الجنسية، الوقاية و التخلص منها. كما تساعد في تحديد أفضل الشروط الوراثية و البيئية المؤثر في نمو الطفل إيجابيا، و االجتماعي، و الصحي الواقع على كاهل المجتمع، بدايتها، و قبل أن يصل الطفل إلى مشكالت مستقبلية. توجيهه نحو مستقبل يتوافق مع ميوله و تطلعاته، و االجتماعية، و النفسية لكافة أفراده. و ذلك بكشفها عن الطرق السليمة لمساعدة المراهقين و الراشدين في العالج النفسي،