ثم حروب الجيل الرابع كتحديات للأعلام الجريمة الإلكترونية فعل يسبب ضرراً جسيما للأفراد أو الجماعات أو المؤسسات لتحقيق مكاسب مادية أو خدمة أهداف سياسية، من أكبر هذه الجرائم شيوعاً وانتشارا 1 السب والقذف والتشهير تحولت منصات التواصل الاجتماعي في ظروف معينة إلى منصات لتبادل السباب والقذف والتشهير من دون دراية أنها أفعال يحاسب عليها القانون بالحبس والغرامة ويعرف السب بانه خدش شرف شخص عمدًا ولا يتضمن ذلك إستاد واقعة معينة أما القذف فهو استناد واقعة محددة لشخص تستوجب عقابه أو احتقاره من دون وجه الحقيقة، يشمل جميع أشكال التعبير التي تجرح كرامة الشخص أو المؤسسة، التشهير، وجريمة تعمد الإساءة عن طريق النشر ، وأخيرا جريمة إساءة استخدام التكنولوجيا . أخلاقي للمجتمع، وأخيرا تعرض فاعلها للمساءلة القانونية تعتمد مواقع التواصل الاجتماعي على الحسابات الشخصية على الإنترنت ، والصورة الشخصية، ومن خلال ما ينشره الفرد على حسابه، وعاداته، بل يتتبع تحركاته . عبر الأماكن، تسويقي عن طريق وسائل التشويق الإلكتروني، التي ترسل مضمونا أو خدمات أو إعلانات غير مرغوب فيها، تستخدم لأغراض أملية أو تجسسية أو مخابراتية لدول أخرى كما سنوضح فيما بعد. ووسائل التواصل الاجتماعي، وإنشاء صفحات وملفات بأسمائهم وصورهم، تحمل أفكارًا وسلوكيات معايرة لصاحبها الحقيقي والمثير للقلق أن تجار المخدرات يروجون لبضاعتهم ويجتذبون الأطفال والشباب لتعاطيها، وإيحاءات باللذة والطعم والإحساس وكشفت صحيفة ديلي ميل" البريطانية في تحقيق لها من تجار المخدرات في المواقع، ويطلبون من المشتري اتباع خطوات الاستخدام شبكات مشفرة للشراء مثل شبكة TER التصفح بشكل خفي وبعدها أصبحت سلاح العصابات فيما يطلق عليه الإنترنت المظلم The Dark WEB الأمر الذي يصعب معه التتبع الأمني لحماية المواطن - الإتجار بالبشر تعد من أخطر الجرائم الإلكترونية؛ نظرا لأنها قد تنهى حياة بعض المستخدمين أو وتشير التقديرات إلى أن وأصبحت ظاهرة الإتجار بالبشر ظاهرة تستغل الظروف أو ظروفهم السياسية غير المستقرة في بلادهم، نتيجة وتنقل تلك العصابات ضحاياها من موطنهم الأصلي إلى دول أخرى تمهيدا لاستخدامهم بصورة غير مشروعة. الدول نفسها، وقد عرفت منظمة العفو الدولية جريمة الاتجار في البشر من منطلق والتحرر من العبودية وحرية التنقل والصحة والخصوصية والسكن والأمن، ويعد أكثرها انتشارا: والمقصود بها استخدام شخص أو تشغيله في أغراض الفجور، ومن أبرز صورها المتاجرة بالنساء وإرغامهن على ممارسة البغاء عبر الإنترنت، الفتيات بالحصول على فرص عمل باجور مجزية في أحد الدول، الدول التي سيتم استغلالهم فيها في أغراض غير مشروعة، كما أنهم يدفعون أموالا لبعض الأهالي من الطبقة الفقيرة والجاهلة مقابل الموافقة على سفر بناتهم بحجة المسلمات في المجتمعات الأوربية اللائي قد لا يلقين الاحترام والخصوصية الكافية أرض الخلافة، يستخدموهن جسديًا. يختطف بعض الأطفال للمشاركة في صراعات مسلحة لا محل لهم بها، ويتم ألف طفل دون سن الثانية عشر يُستغلون في الوقت الحاضر في أكثر من منطقة نزاع مسلح في العالم. في ظل انتشار وتقدم لهم عروض الهجرة عبر المواقع الإلكترونية، إلى بلدان وإيداعهم بمستودعات سرية فيها من دون علم المسؤولين عنها ، لشخص ما، يتم استغلال تلك العمالة بعد تهريبها ، ويتم تسكينهم في مساكن مكدسة بالعمال، تجارة الأعضاء ويسرت شبكة الإنترنت التواصل بين كما أتاحت لهم التواصل مع الضحايا، إذ تقوم العصابات إما باستغلال الطبقات الفقيرة في المجتمعات ومساومتهم لبيع أعضاء من جسدهم، يخطف الأطفال والشباب لسرقة أجزاء من أجسادهم، طبية يتم فيها عمليات جراحية قد تفضي إلى الموت لتلبية احتياجات قوائم الانتظار إذ تستغل هذه جسدهم، وخلوها من الأمراض، وتم عقد العديد من المؤتمرات والاتفاقيات بين ممثلي الأديان بهذا الشأن، في اجتماعات مع بابا الفاتيكان وممثلي الديانات الأخرى. وتم التوقيع على اتفاقية دولية لمنع الإتجار بالبشر في مارس ۲۰۱٤ ، الأوسط. المدني نشر الوعي بتلك المخاطر والجرائم وتعليم وتدريب الأطفال والشباب على كيفية التعامل الأمن مع وسائل الاتصال الحديثة. تطبيقات قرأت عنها، وناقش سبل الحماية التي تخدها حتى لا تقع ضحية لمثل هذه الجرائم. أكتب قصة حقيقية أو من وحي الخيال حول ضحية تعرفها أو تتخيلها تعرضت ب حروب الجيل الرابع الحرب اللامتماثلة A symmetric Warfare وهي لا متماثلة لأنها لا تتم بين استخدام الوسائل الاقتصادية والسياسية والإعلامية والثقافية كافة في هدم العدو أو وإجبارهم على تنفيذ أمور محددة من دون الاشتباك في معركة ويرى بعض المهتمين أن أحداث ۱۱ سبتمبر ۲۰۰۱ كانت سببا في بدء استخدام تلك الحروب ، حيث وجد الجيش الأمريكي نفسه لا يحارب دولة، وإنما تمتلك إمكانات ومعلومات تؤهلها لضرب مرافق حيوية داخل الدول، وإضعاف حكوماتها أمام الرأي العام . التي كبدت الولايات المتحدة الأمريكية خسائر مادية وبشرية قادحة، فأدركت أن المواجهات غير المباشرة أفضل من المواجهات العسكرية. Echevarria Antulio الأكاديمي العسكري التي تستخدم فيه القوات غير النظامية كل الوسائل التكنولوجية والسياسية سياسته وأهدافه الإستراتيجية تميزها انتهاء حدوث أشكال ومراحل الحروب السابقة، وإنما نشأ التميز من اختلاف في مواجهة وجماعات إرهابية أو قوات غير نظامية، حروب الجيل الثالث: وهي الحرب الوقائية أو الاستباقية، دول أخرى عليها، وتبادر بمهاجمتها وتحطيم أسلحتها على أراضيها، مثل الحرب حيث شئت الحرب لتوقع امتلاك العراق لأسلحة خطيرة تهدد حروب الجيل الرابع: هي حرب تستخدم آليات إدارة العقول وإثارة المشاعر والدعاية المغرضة وتوجيه الرأي العام، وتفتيت الهوية الثقافية وهي وصف للحروب التي تعتمد على إحداث فجوة بين الدولة والمجتمع، وإحداث خلل في علاقتها باستخدام الوسائل المتاحة دون اللجوء إلى الأسلحة، واستخدام خطط جديدة الندوة التثقيفية الواحد والثلاثين للقوات المسلحة في ١٣ أكتوبر عام ۲۰۱۹، إن التليفون المحمول يعطى كل تفاصيل شخصية المستخدم، وتتحول التفاصيل إلى دراسات بحواسب عملاقة تحول المستخدمين إلى شرائح، وتحدد خصائص كل وتقسم الشرائح إلى فئات ويمكن استخدام أي فئة في إشعال الفتن داخلها، وتتناقل بين الأفراد وتجد لذا ينبغي على المواطن المتلقي لتلك الرسائل عدم المساس بمؤسسات بلاده بدلا من مؤسسة الرئاسة إلى أي مؤسسة أخرى، فهذاك نظام ودستور وقانون نلجأ إليه. ويحاول الرئيس من خلال كلمته توعية المواطنين بالعمليات المنظمة التي تستهدف ضرب أمن البلاد واستقرارها عبر وسائل الإعلام الرقمي، للأفراد يمكن أن تيسر استهداف بعض الفئات في المجتمع، ويشير إلى أن الدولة لها "أن ما حدث في الدول المجاورة من تدخل في شؤونها جاء بسبب الشعوب نفسها من