هاشم من ذريته النبي صلى الله عليه وسلم وتزوج امرأة هي سلمة النجارية وكانت سيدة اعمال وتعرفا وتزوجا بالمدينة وحملت بابن باسم شييبة الحمد مات في المدينة، وهو اشارة أن هذا الطفل سيكون عمره طويل جدا وسيكون عمره وحياته محمودة، محمود الحال ومخمود الفعال والاقوال وهو الجد المباشر للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، خلد هاشم مكة ثلاث اشياء امر حسي كالأموال الكثيرة ومعنوي هو الجاه وترك مكانة رفيعة لموقعه الشخصي من قريش والثالث ترك عزوة من قبيلة كبيرة وانتقل المطلب للمدينة واستطاع اقناع المرأة أن تسمح لابنها في مجد ابيه في مكة وذهب مع عمه واثرت عليه الحياة بلون بشرته وعندما دخل مكة ع حمار له، لإلباسه لباس الملوك ولباس مرتب وحلة بهية ولكن هناك اناس رصدوه يدخل مكة وظنوه عبد المطلب اي رق وبعد ذلك رحبوا به ولكن بقيت عليه هذه الصفة وصارت علما بالغلبة.