استقطب نحو أكثر من 60 متحدثاً من شتى دول العالم، وصولاً إلى الصين والولايات المتحدة الأميركية، والمستمر على مدى 3 أيام، بهدف تقديم حوارات نوعية ونقاشات معرفية، والتي ساهمت بشكل لافت في إحداث تحول كبير في المفاهيم، إلى جانب الأسئلة الرئيسية حول أشكال المعارض والمجموعات الفنية، والتبادل الفني الثقافي بين الدول، والقيمة الجوهرية للتفاعل الجماهيري مع القطعة الفنية. الجلسة الافتتاحية التي أكد فيها محمد خليفة المبارك، بعد مشاهدتنا للمتاحف وهي تغلق أبوابها إبان الجائحة، لنعود خطوة للوراء للمرة الأولى، ونفهم كيف يمكن أن نتطور كمواقع ثقافية من مثل المتاحف، إلى جانب أدوارنا كمراكز ثقافية، ومسؤولة عن تغير أساليب التفكير، فنحن في الأساس نمثل مؤسسات مفتوحة للعالم.