وقدم ابن ماجد الكثير من المؤلفات في الكثير من العلوم المتعلقة بالبحار والملاحة. وكان يعتمد على أعمال 12 ابن ماجد الكثير من الربابنة في ذلك الزمان وفي أسفارهم البحرية. وقد ذكر في" كتاب الفوائد فى أصول علم البحر و القواعد " ماوصل إليه العرب من تقدم في هذا المجال علم البحر ويقول فيها :" أنه من العلوم المضبوطة العقلية التى تمكن الربان من الوصول إلى البلد المطلوب " وقد أكد في كتابه على اكتساب الخبرات من الغير وعلى التجربة. وقد وصف الجبال والسواحل وبحارها ومدنها. بهذا العمل يطلق على أحمد بن ماجد عالم الكتب المليئه بالمعلومات القيمة للسفر والملاحة. 15 أسماء الجزر والسواحل والبلدان والقياسات المهمة للبحارة، 16 بن ماجد عبارة عن منظومات شعرية على شكل أراجيز مستقلة.