ثمّ تدركُ أنّ مضمارَ الحياةِ خاصٌ بكَ وحدكَ دونما أيّ منافس!تنافس نفسك للمرّة الألف ،سيختلف الأمر عليك كثيراً أفكارك وتغيّراتك مع أحدهم،لاتلتفت لكلام أو مساعدة ،ما أقلّ الأيادي حين نحتاجها.افرح بانتصارتك فهي عالمك،الأعمال الخفية أشدّ جمالاً ،لاتركض لتشرح شعورك أو تقف لأن أذانا لم تصغِ إليك،ولاتخجل بكونك وحيدا بالطريق ،سجدتك،لحظتك،جميعها كفيلة بمعافاتك .لاتجعل التعب حجةً لكَ كمثل الذي لايفقه من أمره شيء."لوكنت صادقا لأتعبك ألا تقم "حينَ تحولت من مجرد أحرف إلى محورٍ تدور حوله عجلة الحياة.