رغم أن العالم أحرز تقدما في المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة في أثناء فترة الأهداف الإنمائية للألفية (بما في ذلك التكافؤ في الحصول على التعليم الابتدائي بين البنات والبنين)، إلا أن المرأة والفتاة لم تزلا تعانين من التمييز والعنف في كل بقعة من بقاع العالم.