يتحدث النص عن اليوم العالمي لمكافحة خطاب الكراهية وأهميته في رفع الوعي بتأثير خطاب الكراهية على المجتمعات. يشير النص إلى أن الاحتفال بهذا اليوم لا يكفي للحد من خطاب الكراهية، ويجب اعتماد استراتيجيات وبرامج فعالة للتصدي لهذه المشكلة. يذكر النص أن الجهل بالآخر هو أحد العوامل التي تؤدي إلى خطاب الكراهية، ويشير إلى أن الإسلام يؤكد على أهمية التعارف والحوار بين الشعوب والأديان المختلفة. يشير النص أيضًا إلى أن الإسلام كان له دور في تطوير علم مقارنة الأديان والحوار الديني، ويشير إلى أن هذا العلم قد تم تجاهله في العصور السابقة، يشير النص أيضًا إلى أن جامعة قطر قامت بإدراج مقرر "مقارنة الأديان" في برنامجها الأكاديمي وأطلقت برنامجًا متخصصًا في درجتي الماجستير والدكتوراه في هذا المجال.