إن حصاني يعاتبني بقوله لي؛ كيف يسار عن هذا ألمكان الذي كأنه الجنة في الحسن والجمال أنه من المنكر على آن اترك هذة الجنه واسير إلى مواطن الملوك الأي من طبيعتهم الحرب المطاعنة،