تقع عبء المعيشة الشاق على عاتق الطبقات العاملة والفقيرة، إذ تبذل مجهوداً كبيراً من أجل تحصيل قوت يومها، مما يحرمها من القدرة على النضال من أجل المطالبة بحقوقها المشروعة. كما أن ظروف العمل القاسية تزيد من عبء الكفاف اليومي.