غير أن تلك الفترة لقيت صراعا مذهبيا في بلاد الأندلس، والتي صار الملك القوطي «ريكاردو» يحاول فرضها بالعنف بين مواطني الأندلس، ففتحت جميع بلاد الأندلس، في نحو مائة عام بعد ذلك التاريخ.