نشر في: السبت 24 تشرين الثاني / نوفمبر 2007. آخر تعديل: السبت 24 تشرين الثاني / نوفمبر 2007. 02:00 مـساءً عبدالله رضوان ، د. محمد عبدالله القواسمة: عودة علي ، محمد العامري ، احمد طمليه ، وخالد حمزة. يقول الزميل فخري صالح في تقديمه للكتاب: ثمة عنصر أساسي ينبغي الانتباه له حين نبحث حدود الانواع في هذا الزمان وهو متعلق بمركزية الصورة في الفنون المعاصرة ، بحيث تحولت المجتمعات المعاصرة إلى مجتمعات مشهد ، بحسب تعبير المنظر الفرنسي غي ديبور. ولا يبدو بحث مفهوم ضمن نظرية الانواع غريبا نائيا بعض الشيء عن أرضه التي يبحث فيها ، لان الصورة تكون الآن جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية ، وفهمنا لما يدور في العالم من حولنا ، إن عصرنا هو عصر الصورة بامتياز لكن كيف تنشبك الصورة مع الكلام والصوت والفضاء الذي تتجلى فيه). محددة نتمنى ألا تكون المجاملة قد قادت إلى نتائج مبالغ فيها ، Date : 24-11-2007