لاحظت معي أن كل المهمات التي يجب أن تلعبها في الملعب رقم (۱) من ملاعب العمر ( ملعب المهم غير العاجل، عندما تهمل لعبها في هذا الملعب تنتقل تلقائيا إلى الملعب رقم (۲) (ملعب المهم العاجل)، وتتحول إلى حريق يحتاج إلى إطفاء عاجل وإلا أكل كل شيء ولذلك أسمي هذا الملعب (ملعب الاحتراق) الصيانة الوقاية الرقي العلاقات الإحتراق . وكلما أديته في أول وقته كنت تلعب في الملعب رقم (۱) (ملعب المهم غير العاجل) ويسبب : - التسويف ( التأجيل) التجاهل (الإهمال) يتحول إلى ملعب الاحتراق . فتجد نفسك تقضي وقتا طويلاً في الملعب رقم (۳) (ملعب غير المهم العاجل والعاجل: يعني الفوري الذي لا يحتمل تأجيلاً . وفي هذا الملعب تتحكم فينا المهام. وتأخذنا حتى لو كنا يجب أن نقضي أوقاتنا في الملعب رقم (۱) وفي كثير من الأحيان تكون هذه المهام التي تجذبنا إلى ملعب الرنين رقم (۳). الأهمية الرنين الوقت مهارات إدارة الوقت وتنظيمه ومن أمثلة ذلك: الكلام في التليفون.