ركز أبو الفرج في ترجماته على شعراء الجاهلية، مُعطيًا الأفضلية للشخصيات البارزة منهم، متجاهلاً بذلك العديد من الشعراء الأقل شهرة الذين لم يحظوا بالذكر في مؤلفاته.