ثم إن من أهل العلم من لكن ءنالْ فضل ؤإحان قي قضية الفقه والمهم، الّما هق مجها إلى الصلة التي تجمع بين الطاتفتيزت ءفرب حامل فقه إلى من هوأفقه منه، ورب حامل فقه ليس يفقيه، ^وهو وأبي داود، الجاني، ودرامتها، ويه تنحل إشكالية أن م اللث، ومبادئه الأولية، عن وهاء هده الثمهة، الصحيح ئالوات هو ما نقاله العدل، شذوذ ولا علة قادحة. فالتحقق من عدم وحول شذوذ أو عالة تقدح في الرواية هو في الحقيقة نظر عالمي، يفيق لا يقتصر على دراسة الإسناد وحده، بأن يشذ راو مثلا في حكاية إستاد الحديث، مخالفا حكاية غيره، أوتقع فيه علة قادحة، فقد يقع الشذوذ والعلة في المتن أيضا. تفردبه من لايحتمل تقرئه به ؤإن لكن ثقة، وقل يحكمون على لفظ. ؤيقارنون بين الحديث، الراوي وذاك، ١٦٣ ومما يكشف لك هذا ما وضعه الأئمة من قواعد تكشف عن الحديث الموصؤع بأمارات تتبان من متنه، كما صغ الإمام ابن القيم ني كتابه النار المنيف، أوت )تكذب الحس له(، يمجها المع ويدفعها الهلع، وهذْ الأصول إنما يحن تفعيلها وتطيقها أهل العلم، لا أولثلت، الذين لا يحنون الفرق بين المستحيل العقلي والمتحيل العادي، أوتقع لهم أوهام المعارصة بين نص وآخر، ؤيعهلوا البحث، ومما ينبغى التأكيد عليه أن نقد الإستاد يمثل عند التحقيق الخعلوة الأصعب، في عن وحول الغلعل في المتن أمر ميسور حبثؤ يلزم ودرحته من التوتيق، المني، والأداء، نم يقارن نتائجه بأسانيد الحديث، الأحرى، ليتأكد من سلامة الإمحناد من إر غير ذللي من واجبات مضنيه. الإسناد، ١٦٤ يحفظون ولا يفهمون عجزهم وجهلهم بتعفليم الكلام ني شأن نقد المتون، فإذا نغلرنا يعد ذلك إلى جهودهم النقدية للمتون انكشف، لنا نؤع جديدمن الجهل، وما يصح أن يكون مكينا بالحقل ومجا لا يصح. فإنهم إن أصابوا في نفد متن الحا. ؤإن أحهلووا أدركت بتأمل بتر حجم الجهل الذي أوقعهم في هدا الخطأ، وأنه يمكن لغ اعتراضاتهم بأجوبة كثيرة يمكن حمل الحديث، وحتى تدرك أهمية دور الإسناد، أن نشتا أي معنى صحح للٌكا ه، صحيحا، ^فعلأ. والمقصود هنات التأكيد على أهمية العناية بشأن الإسناد وما يعترض الباحث، من مشاق إذا ما قورن بما يحتاج إليه لمعرفة صدق الخبر من حبحإ هو، أن يكون صدقا أم لا. فالشق الأهم للتوتق من صحتها يكون بالفلر في فإذا ان م صاحبه بالصلءق والضثمل فالعالم، وهو ما والروايات، ١٦٥