واستغلال الفُرَص الخارجيّة المُتاحة، ويُنظَر إلى الاستراتيجيّة في إدارة المعرفة تِبعاً للمعرفة الضمنيّة، فالاستراتيجيّة وِفقاً للمعرفة الضمنيّة تتمثَّل في رَبْط الأشخاص من خلال تنمية شبكات العمل؛ وذلك لكي يتمكَّنوا من مُشاركة المعرفة التي تمنحهم المقدرة على الإبداع، أو الظاهرة تتضمَّن التطوير لنظام وثائقيّ، أو إلكترونيّ يُمكن من خلاله تخزين، والقُدرة على إعادة استخدامها، وتُوجِدُ الاستراتيجيّة برامج لإدارة المعرفة، كما تُنشِئ سياسات تُمكِّن من استدامة رأس المال الفكريّ.