“يعود الأب “لابرا” ذات يوم كالعادة من عمله مساءً، يتعرب الأب “لابرا” على الشخص الذي يسير خلفه ويتأكد من أنه السيد “ديفيز” ومعه كلبه “بلاك” لكنه لم يعتد مثل هذه الزيارات، فيقطع السيد “ديفيز” حيرة الأب “لابرا” ليخبره بأنه أتى إليه زائرًا ليبقي الكلب “بلاك” عنده،