يمكن الاستنتاج أن الدخول إلى الأسواق الدولية يعتبر ضرورة حيوية للشركات في العصر الحالي. بدءًا من العوامل المحلية وصولاً إلى العوامل الاقتصادية واللوجستية والتقنية والاجتماعية. تتمتع الشركات التي تتمكن من تحقيق نجاحات في السوق المحلي وتوفر الموارد والقدرات اللازمة بقدرة كبيرة على النجاح في الأسواق الدولية. تلعب العوامل الثقافية دورًا هامًا في قرار الشركة للدخول إلى الأسواق الدولية، حيث يجب أن تكون الشركة على دراية بالحياة الاجتماعية والثقافية والديمغرافية للمجتمعات المستهدفة. من الواضح أن الدخول إلى الأسواق الدولية يمكن أن يكون فرصة كبيرة للشركات لتحقيق النجاح وتوسيع نطاق عملها. يمكن للشركات أن تحقق نجاحًا مستدامًا في الأسواق الدولية.