عبر استعراض البعد الإنساني في العمارة على مر العصور، نجد أن العلاقة بين الإنسان والبيئة المبنية قد تطورت بتغير القيم والمعتقدات، مع ظهور العمارة الرومانية، في العمارة الحديثة والمعاصرة، العمارة المعاصرة قدمت حلولًا مستدامة تراعي الصحة النفسية والبيئية، البُعد الجمالي: الجمال كان ولا يزال عنصرًا رئيسيًا في العمارة، حيث تطور من الجمال المثالي في العمارة اليونانية إلى البساطة الوظيفية في العمارة الحديثة، تأثير العمارة على الإنسان: البعد الإنساني في العمارة هو انعكاس مباشر لاحتياجات الإنسان وقيمه عبر العصور.