يجب على المكلف معرفة الله وصفاته الكاملة، منزّهاً عن النقص، مما جاء في القرآن والسنة. وهذه المعرفة تحتاج لبحث وتأمل، لكنّ العلماء اختلفوا هل الأول معرفة الله أم البحث عنها، وهو خلاف نظري لأن البحث غايةُه المعرفة، فالمطلوب الأول هو المعرفة.