مع انتشار المسيحية، تراجعت التربية البدنية، حيث استُبعدت من مناهج التعليم الجامعي الذي اعتبرها غير مهمة. ساهم الفكر الديني بشكل سلبي، بإعطاء الأولوية للتربية الروحية والعقلية على اعتبارها الأساس في حياة الإنسان، رغم إدراك بعض رجال الدين لأهميتها الصحية. ومع الوقت، حذفت الكنيسة التربية البدنية من المناهج الدراسية.