وعلى ما يبدو فإن الشعوربالهوية لدى إيركسون هو عمل الأنا، لمهام النمو المتجددة والأزمات المتجددة باستمرار ذاتًا منسجمة، بشكل دائم على الحفاظ على إحساس أن نقف «في مجرى خبرتنا في المركز وألا ننجرف وإنما يستشعر بها كخبرة من الطاقة والاستقلالية، ،1982 صفحة 240) و «هي الحصن الوحيد ضد فوضى الدوافع وضد استبداد وفي حين أن فرويد مازال يصف الأنا بأنه «شيء الهو والأنا الأعلى والواقع (الأعمال الكاملة XIII غ ً البا ما يبدو مفهوم إيركسون للهوية مثل مصطلح تحليلي نفسي التي لا تترك نفسها تداس من الدوافع والانفعالات الجامحة أو من مشاعر الذنب أو المثل المفرطة وقادر على الظهور في المحيط الاجتماعي بمظهر يبدو 1) للخارج بثقة وبلا وجل.