بأنّ رجلا من ثقيف كان مؤمناً وكان لديه بستان فيه نخيل وزروع بالقرب من صنعاء، وعندما مات الرجل ورث البستان أبناؤه، وتحججوا بأن عيالهم كثيرون والمال الناتج قليل،