كان يمارس التوجيه واإلرشاد النفسي قدي ًما وإن لوم يلخوذ االسوم العلموي الموجوود اآلن او يشمله برنامه او نظام محدد ولكنه اآلن ت ور واصبح له اسسه ونظرياته و رقه وبرامجوه ألن الحاجة إلى اإلرشاد نفسه من اهم الحاجات النفسية مثلها مثل الحاجة إلى األمن والحب واإلنجاز والنجاح. إلخ. من تعريفات "الحاجة اإلرشادية" للفرد " انها رغبة الفرد للتعبير عن مشكقته بشكل إيجابي ُمنظم بقصد إشبات حاجاته النفسية والفسيولوجية التي لم يتهيل إلشباعها من تلقاء نفسه؛ لم يكتشفها في نفسه او انه اكتشفها ولم يست ع إشباعها بمفردن، إلى التخلص منها والتمكن من التفاعل مع بي ته والتوافق مع مجتمعه الذي يعيش فيه. عي ة، 1988 . مطالب النمو في ضوء مراحل النمو : " إن البشر في حركة انتقال دا م من مرحلة إلى اخرى في مجاالت النضوه الجسومي والعقلوي والمهوارات والوذكاء والقويم واألخوقل وبالتوالي فوإلن تووجيههم وإرشوادهم يجوب ان يراعوي تلوك المراحل وان يعمل في ضووء مت لباتهوا او موا ن لوق عليوه م الوب النموو. )ل فوي ق ويم 1981 ، وقد حدد هافيجهرست Havinghurst م الب نمو كل مرحلة عمرية على حدة، الم لب يظهر في فترة ما من حيواة اإلنسوان وإذا تحقوق إشوباعه بنجواح ادى إلوى شوعور صواحبه بالسعادة والرضا والنجاح في م الب النمو المستقبلية، صاحبها وعدم التوافق مع م الب المراحل العمرية التالية في حياته. وقود اكود "هافجهرسوت" علوى ان النموو عمليوة مسوتمرة ومتصولة وموا يتحقوق فوي إحودى المراحل العمرية يساعد على النجاح في الوصول إلى المرحلة العمرية التالية