وشهد المركز الوطني للوثائق والبحوث على مدار العقد الماضي تطوراً نوعياً طرأ على كل تخصصاته ومهامه وإنجازاته حتى أضحى يواكب أكثر المراكز العالمية المماثلة تطوراً وتقدماً،