اصبح التعلّم الذاتي شكلاً من أشكال عمليّة التعلّم الحديثة. فقد أثبت التعلّم الذاتي فعاليته كونه مريحًا وسريعًا لاسيّما مع ظهور شبكة الإنترنت. فقد أصبح بالإمكان تعلّم أي شيء من خلال بحث بسيط على جوجل، أو عن طريق مشاهدة فيديو على يوتيوب، أو ببساطة من خلال قراءة تعليمات الاستخدام تصفح على موقع فرصة . هكذا أصبح التعلّم الذاتي هو الشكل الحديث من عمليّة التعلّم الذي يسلّح الأفراد بمختلف المهارات المرتبطة بوظائفهم، إلاّ أنه مع ذلك قد يكون عملية صعبة أيضًا حتّى على أذكى الطلاّب،