3. الشمول: ينبغي أن يتناول التقويم جميع عناصر المنظومة التربوية والتعليمية، 4. التكامل: يجب أن يشتمل نموذج التقويم على جميع العناصر المراد تقويمها في النظام التربوي، 5. الموضوعية وعدم التحيز: يجب أن تكون النتائج الصادرة عن النموذج لا تعتمد حكم أو رأي المقوّم الشخصي؛ لتجنب التحيز الشخصي بالمقوّم، كما يجب ألا يتأثر النموذج بالمتغيرات المحلية على أداء الفرد؛ 6. الصدق: يجب أن يكون النموذج له معنى وفق الأهداف التي يهدف إلى قياسها. 7. الثبات: يجب أن يكون هناك توافق واستقرار وانسجام في أداء النموذج، أي لا تتغير النتائج الصادرة عن تطبيق النموذج من وقت لآخر عند ثبات الظروف. 9. العملية: يجب أن يكون باستطاعة المقوّم استخدام النموذج وتفسير نتائجه وتحليلها. التنوع: يجب أن يتضمن النموذج استخدام أساليب متنوعة لقياس وتقويم جميع جوانب العملية التعليمية؛ لأن الاعتماد على أسلوب واحد قد لا يعكس الحقيقة ويؤدي لنتائج غير صادقة. لأن التقويم في العملية التربوية عملية مستمرة. المناسبة: يجب أن يكون نموذج التقويم مناسباً لعملية التقويم. المرونة: يجب أن يتسم نموذج التقويم بالمرونة لمواجهة ما يطرأ من تغيرات على عناصر العملية التعليمية والتربوية. التطور: يجب أن يكون نموذج التقويم متطوراً؛ حتى لا يكون تكراراً لنماذج سابقة. الاقتصادية: يجب ألا يكون تطبيق نموذج التقويم مكلفاً؛ لأن عملية التقويم ذاتها يجب أن تكون واقعية التطبيق وغير مكلفة مادياً.