أنسنة التعليم: مدخل لتحويل العملية التعليمية إلى تجربة إنسانية شاملة كما يهدف هذا التوجه إلى تعزيز علاقة المدرسين بالطلاب، فالتعليم الذي يركز على الإنسان يخلق جيلًا واعيًا، ربما انتصرت لأنّها بنت تعليمها على قاعدة إنسانية، مع التركيز على تطوير مهاراتهم الإنسانية والنقدية. الهدف الأساسي لأنسنة التعليم هو أن يصبح التعليم أداة لتنمية شخصية الطالب بشكل كامل، واحترام الذات، كما يمكن تحديد اهداف انسنة التعليم فيما يلي : يتعلم ذاتيًا، ثالثا:ما تؤكده انسنة التعليم تؤكد عملية انسنة التعليم على ما يلي: 2- تتم عملية إخراج الأفكار نتيجة استخدام المتعلم للمعلومات الكامنة لديه بالذاكرة وإعادة تنظيمها في تراكيب معرفية جديدة، بشكل أكبر وتعزيز عملية التعلم بالتغذية الراجعة. أنسنة التعليم تؤكد على بناء المعرفة من تراكم الخبرات، 1-تعامل إنساني داخل البيئة التعليمية: يجب أن تكون العلاقات بين المعلمين والطلاب قائمة على الاحترام والمساواة. 2-خدمة الإنسانية: يجب أن يكون التعليم موجهًا نحو خدمة الإنسان وتعزيز مفاهيم الابتكار والتطوير، 4-توفير بيئة آمنة: تهيئة بيئة خالية من العنف تعزز الشعور بالاطمئنان وتسمح للطلاب بالنمو بشكل طبيعي. 5-التوجيه الذاتي للمتعلم: منح الطلاب الحرية في تحديد مسارات تعلمهم، مع دعم التقييم الذاتي الذي يعزز الاستقلالية خامسا: مهارات تنمية الطلاب عبر أنسنة التعليم هناك مهارات مختلفة تتنمى لدى الطلاب من خلال انسنة التعليم منها: 4-الخدمة المجتمعية: تشجيع الطلاب على الإسهام بشكل إيجابي في مجتمعهم. 1. تعزيز علاقة المعلم بالطلاب 2. الحد من الضغوط النفسية 3. تحقيق الرضا الوظيفي والمساواة. تتمثل فيما يلي: 1-عملية التعليم تتم من الداخل إلى الخارج ولذلك فإن التركيز يجب أن ينطلق من 8-يهدف التعليم والتعلم إلى تحقيق الذات لدى المتعلمين وبناء الشخصية المتكاملة 10-يقوم المتعلم وفق قدراته بتحديد المشكلة التي يواجهها ،