تشير النتائج إلى أنَّ الاستعداد النفسي لتبني التكنولوجيا، وليس فقط سنوات الخبرة، هو العامل الحاسم في إتقانها. فالمُمارسون ذوو الخبرة الطويلة قد يكونون أقل انفتاحًا على التقنيات الجديدة، بينما يظهر الممارسون الأقل خبرة مرونة أكبر واستعدادًا أعلى للتجربة. هذا يؤكد نظرية الاستعداد التكنولوجي التي تربط فعالية استخدام التقنية بالاستعداد النفسي أكثر من ارتباطها بالخبرة التقليدية.