ضع ؤإنما السنة، من مطلق محلي مؤنقا من بالضرورة تنطلق لا المقولة هذه والتأكد القرآن، على عرضها ضرورة الاشتراطات تلك بين ومن لمولها، معينة اشتراطات ردت. مخالفة كانت، ؤإن هبلت،، للقرآن موافقة الستة كانت، فإن مخالفتهاله، عدم من الحديث، ءإن ت حتس مجن الأحاديث، بعضن إلى التغلرة هده يتبنى من بعضن تند وقدي فليس القرآن ^١^، عنى أتاكم وما فهوعنى، القرآن يوافق أتاكم فما عني، سيفشوا في الله حرم ما إلا أحرم ولا كتابه، في الله أحل ما إلا أحل لا «إني أوحديثؤ: عنى*• أن فيدعي حميعا، الستة رد إلى به تفضي حتى هده نظرته في بعضهم يغالى وفد • كتابه ما وتأكيد الحاصل تحصيل قبيل فهومن له موافقة السنة وقعت، فإذا القرآن، في الحجة معالجتها بميل نا ل رؤية وهى مقبولة، غير مردودة كانت، حالفته ؤإن حجيته، نبتته ما السنة يردمن من هنا نناقش ؤإنما السابقة، المقولة فى منها ، الوقف بيان وسق هنا، الكريم. لكرآن مخالفا يراه العلامة ألفافل فيه للاحتجاج ما كل بل قاله كما وردت منها الشبهة، فيها بل شيء هذه ئلأ٠ر حسن، يملح بناء في الشأن، هدا في ولا صحح حديث، لا حتى الضعف،، إليه يستند شيء المذكورة فيه يرد في الغاية الباب، هذا بالأحاديث، يتعلق U فأما لم المعنى ااهن.ا شاكر! أحمد بالمر أو موصؤع، كلها كثيرة، في فليس الأستثهاد*أا،. أو الإستاد. جهة من يصح لا نقل