يتبنى المعنى داخل الفعل الواعي للذات المنخرطة القادرة على الإحاطة بانخراطها وعلى اتخاذ مسافة بينهما و بينه و يتجلى المعنى في الرابطة التي تقيمها الذات بين للانحراف و تفسيرها لافعالها فهو يوجد في صميم بناء الشخصية لان إعطاء معنى للفعل و للحياة هو تحديد الهدف و الغاية و المشروع الشخصي و المهني اي بناء الهوية و يمكن للمدرسة ان تكون مسرحا لهذه العمليات